ومن أبزر هذه الاتهامات ما يتعلق بوقوفه لفترة طويلة في وجه إقالة مواطنه لويس كاسترو من تدريب النصر، قبل أن يحدث ذلك في سبتمبر/ أيلول الماضي.
وتمت الإطاحة بكاسترو من تدريب النصر بسبب استمرار سوء النتائج، ليأتي الإيطالي ستيفانو بيولي بدلاً منه. ورداً على الاتهامات التي وجهت لرونالدو، قال كاسترو: “رونالدو لم يتدخل مطلقاً، بخصوص مستقبله مع نادي النصر”. وأضاف في حوار له على قناة “العربية”: “كرة القدم تعيش على النتائج فقط وهو ما يفسّر رحيلي عن تدريب النصر”. وأردف:” النتائج هي القاعدة الرئيسية لتحديد مصير كل شيء في كرة القدم ، وكما قلت، تراجع النتائج هو سبب رحيلي عن الفريق”. وأتم: “هناك عدة أشخاص عملوا على إقالتي من منصبي ونجحوا بذلك، والنصر وجد طريقه، وأتمنى أن ينافس على كل الألقاب هذا الموسم”.شارك هذه المقالة :